الأحد، 31 مارس 2013

الغرفة المصرية لادارة الموارد البشرية

مؤسسة رائدة فى مجال الأعمال  بدأت نشاطها بعد ثورة 25 يناير كأحد ثمار الثورة وضمن العديد من المبادرات والأفكار التى انطلقت لتؤسس دعائم التطور الإدارى فى بلد يمتلك من الموارد والإمكانات الكثير ولعل أهمها هو المورد البشرى الذى طالته بعض الشوائب نتيجة الفساد الذى عشش لعقود طويلة وأسس لثقافة مشبوهة قوامها اليأس والاحباط .

بدأت الفكرة بملاحظة وهى أن معظم المؤسسات الخيرية فى بلادنا العربية تعنى باعطاء السمكة ولا تعلم شعوبها كيف تصطاد! فمعظم العمل ينحصر فى مشاريع سد الجوع وكفالة الأيتام والأرامل و...الخ وهى مشاريع عظيمة نحيى القائمين عليها وندعوا الله أن تكون فى موازين حسناتهم . ولكن يندر وجود مؤسسات تنمويه قائمة على منظومة التطور الإدارى  تحمل على عاتقها ملفات أخرى كالتأسيس لمفاهيم الإدارة الحديثة وتغيير ثقافة الشعوب . ومن هنا جاءت قناعتنا بتأسيس هذا الكيان الذى يعنى بالآتى:

- تأهيل الشركات والمؤسسات فى بلادنا العربية لتطبيق مفاهيم الإدارة الحديثة
- نشر ثقافة العمل
- سد الفجوات بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل
- نشر ثقافة ( الاستثمار فى العقول )
- التقريب بين أصحاب الأعمال وموظفيهم لتوحيد الرؤى

رسالتنا
تقليل الفجوة بين الواقع والمأمول والوصول بشركائنا لمستوى عال من الجودة والربحية وزيادة الانتاجية ورضا العملاء .

المسارات
- أصحاب الأعمال.
- المدراء. الموظفين.
- حديثى التخرج.
- طلاب الجامعات .
- طلاب المرحلة الثانوية.

0 التعليقات:

إرسال تعليق